5 Essential Elements For خير في شر
5 Essential Elements For خير في شر
Blog Article
جميع المقالات المنشورة تعبِّر عن رأي كُتَّابها ولا تعبِر بالضرورة عن رأي رابطة العلماء السوريين
وفيه: التَّرغيبُ في اختيارِ ما في الآخِرةِ على ما في الدُّنيا.
ونضرب لهذا مثلاً يتبين به الأمر ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا .
جميع الأقسام تسجيل الدخول مستخدم جديد طلب فتوى الرئيسية الرابطة من نحن سياسة الخصوصية تقارير الرابطة مشاريعنا نبض الفكر ركن العلماء والمناشط الإسلامية ركن الشباب حاضر العالم الاسلامي المستقبل لهذا الدين من عبر التاريخ روضة المنابر ركن الحوارات تراجم العلماء الوسائط المقالات فقه الدعوة عبق من السيرة مقالات شرعية واحة التفسير الاصدارات مجلة سلام وسلمى مجلة بشائر الاسلام معرض الصور مطويات الرابطة المطبوعات الأبحاث الفتاوى تواصل معنا طلب استشارة أو فتوى تواصل معنا تسجيل الدخول مستخدم جديد طلب فتوى البحث فى الموقع
هو الذي يدفعنا إلى البحث عن فجوة صغيرة في دِرع اليأس، وانتزاع النصر من بين فكَّيْ الهزيمة؛ لأن اليأس وهم.
الشيخ الدكتور أسامة بن حسن الرتوعي المستشار العلمي بمؤسسة الدرر السنية.
فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .
لا مَفَرَّ من الأذى!، لكن اليأس اختياري، ولا يمكننا تجنُّب الأذى، لكن يُمكننا تجنُّبُ الأمل؛ فهو في الواقع شيء نصْنعه، إنه ليس شيئًا يظهر بطريقة سحرية من مصدر خارجي.
الخير الكامن في الشر كيف نجد الأمل في أصعب المواقف؟ ️✨
باحثٌ free game online online في التَّاريخ الإسْلامِي والمُعاصِر ومُشْرِفٌ تربَويٌّ سابقٌ بإدارة التَّعْليم
مقدمات في السيرة النبوية التفاؤل والأمل في السيرة النبوية
إذًا كيف نوَجِّهُ: ((وتؤمِنَ بالقَدَرِ خَيرِه وشَرِّه))؟
الكتابُ والسنةُ إنّمَا يُقرآنِ مِنْ بَابِ التبرّكِ، ولكنّ العِلمَ والعقيدةَ منْ هذهِ الكُتُبِ منْ آراءِ البَيْجُورِي والهُدْهُدِي والدُّسُوقِي وأمْثالهم. هكذا تربَّوا حتّى عَمِيت بَصَائِرُهم، يحفظونَ كتابَ اللهِ ولَا يستفيدونَ منهُ شيئاً أبداً، لَا في العقيدةِ ولَا في العبادةِ ولَا في الأحكامِ. آياتٌ تُتْلَى تِلاوةً تقليدةً ولكنّ العِلْمَ والعقيدةَ منْ هذه الكُتُب. هذا هوَ مفهومُ العقيدةِ ومفهومُ التوحيدِ عندَ القوْمِ. فأنْتُم الآنَ لَا تَعيشونَ مَعَ السَّلفِ مِنْ حيْثُ الزَمَنِ ولكنْ تعيشونَ معَ الخلفِ فالواجبُ عَلَيْكُم إذَا تَجَاوَزْتم المرحلةَ الثانويةَ في هَذَا الوَقْت أنْ تتطلّعُوا عَلَى هذهِ الكُتُبِ وتَعْرِفُوا عَنْها، وفي المرحلةِ الثانويةِ ومَا قَبْلها أنْ تبْتعدُوا عَنْ هذهِ الكتبِ حتّى تثبتَ عقيدتُكُم وتنضجَ علَى مَنهج السَلَفِ، بعد ذلك بواسطة مشايخكم ومدرسيكم تطّلعوا على هذه الكتب فتطلبوا منهم أن يشرحوا لكم شيئا من هذه الكتب حتى تعرفوا من باب:
إن الوصول إلى القمة ليس هو الأهم، لكن البقاء فيها، والانحدار إلى القاع ليس هو الكارثة، لكن الكارثة هو الاعتقاد أنه لا سبيل إلى الخروج من القاع أبدًا، وظلام الدنيا كله ليس في مقدوره أن يطفئ شمعة الأمل ما دام القلب مفعمًا بالإيمان.